نواعد وصواعد بخصوص إصدار ألم بجنباته نسيم الرعب الخانق

مـَعـْلُـومـَـاتْ أسَــاسـِيَـة
Resident Evil 0

آلنَّـاشِرْ ؛ Capcom
آلمُطَـِّورْ ؛ Capcom
نَـوْع الإصـْدارْ ؛ Action / Survival Horror
تَـارِيخْ الإصْـدَار ْ؛ 22 يناير 2010
عـَددْ اللاعبيـِـنْ ؛ 1
آلتصنيِـفْ العُمْـرِي ؛ 16+

~~~~~~~~~~~~~~

وبغتة نهض الرعب عن الأرض ، وحرك رأسه ، وبكلتا يديه أشار إلى علامة لطختها الدماء من جل جوانبها ، فاقتربت ، وعن كتب نظرت ، فالصفر رصدت ، ثم تسائلت ؟ متى كان للصفر كلمة ، متى حكم الكرة بكلمة ، وما طالت تساؤلاتي حتى إنقلب عويل الرعب هزاء وشماتة ، ثم صولة وجبروتا ، فاشتد في قلبي رعب وقلت راجيا النجاة ، لماذا تسألت لم وهى قد مرة الحياة ، هذا هو الشر المقيم فلن ينفع السؤال فلن ينفع ! ، ومضى اليوم فانقلبت الكرة الأرضية بمن فيها إلى ما يشبه قاعة المجانين ، جلبة ولغط ، صيحات ونيحات هلعا من شر دام وسيدوم . أفواه سائل لعابها ، وعيون سالت دموعها ، نادمة راجية تغيير القدر ، وأي قدر ، الشر المقيم ، لذا سأخدك أنا ياسين وجل أعضاء الهيئة الذهبية الكتاب في رحلة للتقرب أكثر من فلسفة الرعب .

رعب البقاء على قيد الحياة ، محطمة القلوب ، وقاهرة مرض الملل ـ مصببة لأمراض الخوف ما تحت السرير قد عادت بنسخة مدمرة على مما جعل الجميع يتشوق للعبها بحراراة اللعبة التي لا طالما عودتنا على الإعتماد على الشجاعة و القدرة على التركيز أتناء اللعبة ، وهذه النسخة التي تدعى بResident Evil 0 وقد ظهرت هذه اللعبة كتكملة للسلسلة المحترمة من قبل محبي الرعب ، وقد حصلت على أعلى التقيمات في السنة الفائتة ولكن يجب الحرص أتناء اللعب على أصدقائك و فرقة برافو التي تنظم إليها الشخصية الأساسية و البطلة حيث إن مات إتنان من فرقك ستضظر إلى إعادة اللعب وهذه بعض المعلومات عن اللعبة المدمرة .


شجب في حقها الكثيـر ، قيل أنها سلسلة أرعبت الظلام نفسه ، أباضت و أمتعت ، أخافت و هللت ، خفقت لهولها الولدان ، وذاب في عشقها الوالد والولد ، عطائها مزيج متعة و رعب و ميزها محاكاتها الطاغية لدماء خاثرة و جروح بائسة ، يعاد فتحها كل ما أسدل الستار على جزء من أجزائها ، بئسا للرعب حين يتعلق الأمر بمجاراتها ، لمن العبث أن نقول أن الرعب الساكـن بها قد يجعلنا نبطل اللعب بها ، فبين البهاء و الظلام المهيمن ، والشرور و الوحوش الملعونة ، هناك حس من المتعة والرخـاء يتملكنا كل ما ارتطمنا بجنباتها وزوايـاها ، حديثي طبعا يتوغله جموع ، ولا يمث للإصدار المتناول بخصوصية ، لكن ما لفقته أعلاه مجرد افتتاح بسيـط لأهم ما قدمته لنـا شركة تكنـى " كابكوم " ، ثلات عقود من الزمـن ، أربع وتلاثون سنة من التحليـق فوق سماء الإبداع ، زمـن جعل الشركة تعتلـي منصة أسياد الفيديوغيم ، لتنحت حروف اسمها بشظايا من ألماس ، أول ظهـور لقمرها المضـيء كان إصدار " ميغامان " إذ أنها نصبت كوالدة له ، سـارت في طريـق مشاكة ووعرة إلا أنها تداركت ، وصاغت لنفسها صراطا من التميـز والعطاء ، بل أنها زمجرت وتعالت دون استسلام حتـى بلغت أعلى المناصب والمقامـات ، إنها قصة مؤسسة استهلت شأنها شأن باقي الشركـات إلا أنها ملئت فمها باللعـاب ، وقذفت النقاد و النظرة كل ما اطلعوا إليها بنظرات سالبة أو أعين لقيمة .

Kenzo Tsujimoto نعم هاته كنايته ، هذا الشخص كان السبب الكامن وراء اشتعال الشركة وتقدمها إلى الأمام ، إذ أنه المؤسس الأول للشركة ، ومالكها ، كـان هذا سنة 1979 ، وذاك ببلاد الساموراي " اليابان " ، في الاونة الأولـى كـانت خطة العمل محصورة في التوزيـع لا أقل ولا أكثر ، فالميزانية لم تكن قط تسد الحاجيـات ، إلا أن الصبر والكد والجـد ، جعل خيبة الأمل تنفرقع وتندثر ، وذلك عبـر أرباح طـائلة سجلتها شركة " كابكوم " كـانت تلك أهم الطفرات الأولـى في تاريخ هاته الجامعة العظمـى ، 1983 ، أسعد التواريخ ككل في سجل الشركة ، إذ أنها و بقرار من مؤسسها قررت التقدم و توسيع مجالاتها من التوزيـع ، إلى الإنتاج والتطويـر ، وفعلا ، لقيت القفزة نجـاحا إذ تم الرفع من العاملين في الشركة وتوظيـف خبراء في المجـال ، وفي نفس السنة كـانت الرجة الكبرى في عالم الفيديوغيم ، إذ بلغ أمر إنتاج أول الألعاب حضيضه ، أو بالأحـرى بلغ السيل زباه ، " 1942 " أول الألعـاب المجيدة التي وطـأت على بلاط الفيديوغيم وترعرعت على شاشة جهاز الصخـر ، صحيـح أن اللعبة لم تكـن قط بتلك الجودة التي قد تنال الإعجاب في الوهلة الحالية ، إلا أن ها كـانت من أهم الخطوات صوب احتراف برمجة الألعـاب ، أول الإصدارات أطرت قصته ضمـن دائرة الحرب العالمية الثانية ، إذ أن واجبك يحتم عليك بعقد عزمك وإنقاذ العالم عبر تدميـر أحد الطائرات الخبيثة التي قد تساهم في شتات العـالم و تخريبه ، وما أثار البهجة في هذا الإنجاز ، هو الطائرة المستعملة إذ أنها محاكاة بسيطة لتلك الطائرات التي شاركت في الحرب . ولهذا كـان نوع الطائرة من حظ اسم هذا الإصدار ، وبعد سنتيـن بطيئتين من صدور هذا الأخيـر ، أعادت الشركة رفع راية الإبداع عبـر إنتاجها للعبة على جهـاز الصخـر من العيار الثقيل ، " ڭان سموك " ، ويدور الحدث في أحد البوادي المكسيكية ، إذ أن مهمتك تنقيح المكان من أخطر المجمرميـن وذلك بمعية شريف المدينة الذي يدفع لك كلما قضيت على أحد الجناة ، وكـان لهذا الإصدار صيت مسموع فعلا ، إذ حقق أسمـى المبيعات وعاد على كابكوم و العاملين بسكناتها بربح طويل طائل ، و مبالغ ساهمت في إنتاج ألعاب أخـرى ، إلا أن الحظ لم يتموقع بيمين الشركة ، إذ أن الربح الوفيـر ، لم يدم لفترة طويلة ، فمن نفس العام الجاري تم إنتاج أحد الألعاب إلا أن طابعها وطريقة صنعها عود إليها بالركيكة والمبتذلة ، ولقيـت كابكوم صرعة محبطة ، إلا أن النهاية لم يكـن ذاك زمنها قط ، بل إن " كابكوم " عقدت عزمها ، وسمت بإبداعاتها ، وطورت طريقة عملها ، وحدثت أجهزتها ، لتعـود سنة 1987 بأهم ما صنعته لحد الآن ، سلسلة أحبها الصغيـر و الكبيـر ، " ستريت فايتر " مقاتلي الشوارع ، و إلى جانبها ، " ميغامان " ، تفرعت أرباح الشركة بعد هاذين الإنجازين ، و تفاقمت الأرباح شيئا فشيئا ومحت " كابكوم " بذلك نقطة السواد التي سودت سجلها ، من هاته الإصدارات زاد الشركة ابتداعـا ، و ولجت بذاك صراع الشركـات العظمـى و جود عليها بما أنجزر بالأرباح المهولة ، والخسارات المضمحلة الفانية و سنة 1988 ، صنفت أوراقها مرة أخـرى وقذفت بـ " فينال فايت " و إلى يمينها " ستاريدر " ، حـافظت " كابكوم " على وتيرتها السريعة في الربح والإنتاج ، وتملكت بذلك مجال الفيديوغيم ، وعبر هذا صار المجال بهـو للشركة ، ترسو فيه وتلوح ، تبدع فيه وتسود ، تتميـز فيه وتتوهج ، إلا أن سلسلة الإنتاج لم تستمـر إلى الأبـد ، فقد ارتأت " كابكوم " سنة 1989 إلى تطويـر أولى إصداراتها ، عبر تغيير عنوانه ، وتحسين أطرافه .



الشر لايزال مقيم في مختلف المناطق والضواحي ، لكن القدر هذه المرة جمع بين فتاة تدعى [ Rebecca Chambers ] بطلة اللعبة ، وأيضا فتى مشاغب يدعى [ Billy Coen ] أيضا هو بطل للعبة ، حيث أن لعبة Resident Evil Zero تحتوي على بطلين يمكنك التغير بينهما حين يموت أحدهما . ربيكا ستكون في مهمة إستكشافية حول مصدر أحداث القتل الأخيرة التي وقعت بالقرية لسكانها الأبرياء ، ومختلف الضحايا الذين تم العثور عليهم مقتولين من طرف شخص مجهول ، أو مايسمى بالقاتل المتسلسل يتبع نفس التقنية للقضاء على ضحاياه ، ستكون ربيكا مع فريقها على متن مروحية سيقومون بجولة إستكشافية حول الغابة المرعبة ، أما بيلي فهو ملازم سابق بالبحرية ، محكوم عليه بالإعدام سيشكل بعد ذلك فريق مع ربيكا للقضاء على الوحوش يتميز بالقوة والسرعة مقارنة بربيكا . حينما تصل ربيكا إلى الغابة برفقة الفريق سيكتشفون موت أحد الاشخاص إثر إنقلاب سيارته بالإضافة إلى إحتواء سيارته عن ملف سري حول الملازم بيلي ، سيواصل الفريق بحثه وتصل أقدام ربيكا إلى نفس القطار الذي جرت فيه المأسات سجتد أشخاص شبه ميتين أو عبارة عن Zoombie ستقضي عليهم ثم ستلتقي ببيلي في البداية سيحاول القضاء عليها ، لأنه يخاف أن تبلغ عنه خصوصا وأنه محكوم إعدام وإن وجد لن تسلم رقبته من القطع .

القطار سيصبح مسرح للجرمية ، وملجأ لوحوش الزومبي لذلك سيتوجب على ربيكا البحث عن شريك لكي لاتتكبد عناء القضاء عليهم وحدها ، بالإضافة إلى أن بيلي قاتل محترف وسريع جدا ناهيك عن أن فريق ربيكا " Bravo أصبح متشتت وتم القضاء تقريبا على جميع أفراده في الغابة ، منهم واحد قضي عليه في القطار الآن وليس لديها من يحميها سوى بيلي إذا تعاونت معه طبعا . بعد قضاء فترة قصيرة داخل القطار سيثبت بيلي لربيكا الفتاة المتكبرة ولائه بالإضافة إلى قدرته الشاملة لحمايتها من أي خطر قد يتهددها ، لاتسنو أن الرعب أصبح على مصراعيه في هذا الجزء وبصراحة التجول بشكل فردي ليس بالفكرة السديدة خصوصا إن كنت في قطار مجهول مليئ بالوحوش والكائنات الغريبة .



تتفتح ورود الشر لتنشر رحيقها المظلم في انحاء العالم , مهددا ما حوله من سكان , لتعود من جديد وتزداد هذه السلسلة المرعبة انتشارا و اذدهارا , انها لعبة resident evil في نسختها الرائعة resident evil zero , فلم تلبث هذه اللعبة الا وان انتشرت على اجهزة الفيديو ولم يختفي صداها عن الأذهان , في هذه اللعبة نجد تطور نسبي في الجوانب العملية في اللعبة , ونرى تأخر بعض الفنيات عن الاجزاء السابقة , ولهذا لوحظ وجود تباين بين مستويات العمل في هذا الجزء عن الاجزاء السابقة , و الذي تم العمل عليه لفترة جيدة من الزمن توقع بها محبي هذه السلسة اصدار شيء مغاير و مميز و فريد من نوعه داخل السلسلة , ليكون جزء لا يتجزأ من الاجزاء السابقة تختلف فيه القصة و السيناريو و بعض الحيثيات البسيطة , فمن جانب الرسومات و الجرافيك تراجع المستوى فيها بدا واضحا من خلال بعض الرسومات الغير واقعية و التي تبعد اللعبة عن سياقها المعهود , ولكن بشكل عام نرى ان الرسومات للشخصيات و الابطال قريب بعض الشيء للواقع وهذا الامر الذي تميزت به السلسلة في اجزائها الحديثة و التي انتجت خلال السنوات القليلة الماضية ,



ومن العوامل التي زادت من واقعية هذه اللعبة من خلال الجرافيك و الرسومات و هي الاراضي المختلفة و المخيفة التي تدور الاحداث فيها و التي تترك للاعب خيالا واسعا و خصبا للعيش في احداث اللعبة , فالبرغم من وجود بعض العلل منها التكرار و البهتان الا انها كانت الشيء المميز في جرافيك هذا الاصدار , اما عن القسم الاخر و هو الوحوش و التي تكوِن الشيء المشترك بين اصدارات السلسلة و تعتبر عنوانها الرئيسي , فقد تفنن العاملون على اللعبة بالتركيز على تطوير حركة و شكل الوحوش الاموات الاحياء كما يقال و ازدادت طرقها المختلفة للقتال و الحركة و تنوع عددها و تغيرت اشكالها , فنرى تغير بسيط لمستوى الرسومات في هذا الجزء عن الاجزاء البقية السابقة وهذا الحديث بدون ذكر بعض الاشياء الثانوية مثل الملابس و الاضواء و الحركة و غيرها فان هذه الامور لم نلاحظ تغير واضح فيها و لكن نرى تعدد و زياده عن الاجزاء الفائتة , اما عن الاصوات فهي تعد اساس لعبة مثل هذه اللعبة ( العاب الرعب ) فالاصوات هي التي تعطي جو مناسب للاعب للعيش داخل احداث اللعبة و تختلف في حدتها و قوتها و نوعها , فمنها الهادئ و منها الصاخب ومنها المرعب و غيرها الكثير .. ولكن في هذا الاصدار نرى انتشار الهدوء قليلا اثناء اللعب بعيدا عن الصخب و الهلع .. فنسمع موسيقى هادئة غامضة تدل على مجريات الاحداث بطريقة تتوغل فيها الغموض و الاسرار , اما عن اصوات الحركات و الاسلحة و الوحوش فانها تظل مميزة لما لها من تاثير مهم في مجريات اللعب فاننا نلحظ تتطور و اختلاف جيد فيها و هذا الشيء جيد بالنسبة للعبة فانها تبعدها عن التكرار و التقليد , و تتميز اللعبة بوضوح الاصوات و قوتها المناسبة حسب المواقف التي يكون فيها اللاعب فتشد اللاعب لاكتشاف الاسرار و الخوض في مغامرات اللعبة , بشكل عام فان في هذا الجزء نشهد تطور في بعض المجالات في اللعبة في حين نرى تراجع بعض الحيثيات البسيطة و التي لم تشكل عقبة في طريق اللعبة بل كانت اساسا لها في تطوير الاجزاء التي ستلحق بهذا الجزء

للرعب إسم يفتخر به و لكن في مجال الألعاب لعبة يعترف الجميع بكونها أكثر الألعاب رعبا إن لم نقل الأفضل و الأروع بل الأكثر إيخافة . إشتهرت بكونها دائما فوق العادة عادت من جديد بصدر رحب يرحب بالذين يدعون أنفسهم شجعان ، ألا وهي لعبة Resident evil zero . في 23 من جويلية 1998 في نحو الساعة الثامنة ليلا تم مهاجمة قطار يحمل ركابا متجه من مدينة Raccoon City إلى Umbrella من طرق غرباء و لم يعرف من قام بفعل ذلك ، لذا من واجب سلطات مدينة Raccoon التحقيق في الحادثة لذا تم أرسال فرقة برافو إلى ذلك المكان . نبدأ أولا بالشخصيات الأساسية للعبة حيث نجد في المقدمة شخصيات كثيرو وهذه هي Rebecca Chambers و Albert Wesker بالإضافة Edward Dewey و Richard Aiken و Forest Speyer و Kevin Dooley دو نسيان James Marcus هم جميعا أعضاء في فرقة برافو الخاصة بمدينة Raccoon City . نبدأ بأن اللعبة مقتسبة من النسخة السابقة على GameCube و لهذا فهي نسخة منها في كل شيئ القصة و الشخصيات لكن طريقة اللعب على Wii أفضل و أحسن وحتى تقييما على مستوى اللعب .حيث تعد فرقة البرافو انها أقوى الفرق بالمدينة و سوف تكون مهمتهم التحقيق في الإختفاءات المتكررة التي تحدث بها ، و سوف تكون أول مهمة القيام بعميات تمشيط على مستوى مشارف الغابات ، وذلك بواسطة الطائرة الخاصة بالفريق .تأتي شخصية تسمى بBilly Coen نسيت ذكر أن اللعب سيكون بشخصية Rebecca Chambers . وستكون مع بيلي الذي جاء بسيارة من أجل تقديم يد المساعدة . سيفترق الفريق على مستوى الغابة و على كل فرقة أكتشاف المنطقة و البحث عن مسار القطار الذي لم يصل و الإلتقاء في منطقة محددة بعد مدة من الزمن ، وبعد مسيرة قصيرة تكتشف ريبيكا القطار وعدم وجود أي علامات على الأخطاء الميكانيكية في إنحرافه ، لذا قرر كل من بيلي و ريبيكا الذخول إليه و البحث عن ناجين على متنه .



كان هذا مـجرد حبر و سكب على ورق ، أو بالأحـرى مجـرد إشادة بمواضيـع أخـرى جديدة قادمة ، وإن شاء الله الموضوع سيكـون دليلا لأحد أبهـى وأحسن الألعـاب ، استمتعوا بقراءة هذا المزيج المرونق من الأساليب الجميلة ، ربما قد يكون هناك تكرار لبعض الملاحظـات ، هذا عائد طبعا لتعدد الكتاب ، بالنسبة للأقلام التي نددت في هذا الموضوع فهي كالتالي :

m-inter

SyLvEsTeR ElArAbI

assed 95

Inkey Veil

Mad EbsiKo

SarvivOr

قد يكون الكلام موجـزا . لكنه يحمل بيـن خفتاته استعراضـا للأسليب والموهبة التي تملكها هاته الشريحة ! كنتم مع أعضـاء هيئة الكتاب .